lahnalhyat.blogspot.com

ameeeera.blogspot.com

AMEERA: ديسمبر 2007

http://ameeeera.blogspot.com/2007_12_01_archive.html

حدقتُ في ساعة حائط كانت أمامي . عجبتُ لعقاربها . فقد كانت تسارع بعضها بعضا . فما أسرع مضي الوقت في زماننا! فهانحن . لم يمضي علينا الكثير أنا واخوتي . حتى وجدنا بعضنا ، نطوي معا شريط ذكرياتنا . منذ أن كنا صغارا . بين لحظة وآخرى . نعيد النظر إلى الزمن . نحمله معنا ، على يدنا ، حيثما ذهبنا . وكم نشعر بالضياع حين نتخلى عنه ، وإن كان تخلينا عنه للحظات وجيزة . ناسين دوما . أن جري عقارب أي ساعة . ماهو إلا ( عد تنازلي ) لأعمارنا . جلست على مقعدها . بدأت أتامل ما حولي . واستعيد شريط ذكرياتي معها . بلغت ابنتي عامه...

ameeeera.blogspot.com

AMEERA: مايو 2008

http://ameeeera.blogspot.com/2008_05_01_archive.html

على جزء من شاطئ الخليج. العربي ، وضع لنا ( أبي ) - بيديه الطاهرتين - بساط أخضر. فعليه ، وحول أكواب من الشاي ، جلسنا . بدأت أتأمل ما حولي . كعادتي . لِما لا ؟ و كل شئ أراه . يسعدني . و لماذا يا ترى نعبس دوما ، و قد وهبنا الإله ، كل ما هو جميل ؟ فأهلي من حولي يجلسون . واخوتي بجواري هاهم يمرحون . وبعينيّ . أبصر خيوط تلك الشمس الذهبية . و بأُذنيّ . استمع لصوت موج البحر الهادئ . وبيديّ. أنثر كل حين ، حبات الرمل المحيطة بي . فكم أشعر بالأمان . وما أعذب الأمان! و كلنا حتى الآن لا نعرفه . وليتنا نبقى كذلك .

ameeeera.blogspot.com

AMEERA: مايو 2009

http://ameeeera.blogspot.com/2009_05_01_archive.html

رحلت من كانت تمدنا بالدفء الوفير . رحلت من كان صوتها يعلو بالدعاء لنا . رحلت من كانت تملك الحكمة . و الخبرة في كل شئ . رحلت عنّا . تاركة خلفها الكثير والكثير . أمّر على دارها اليوم . لا أشعر بالحزن فقط . بل تجري دموعي على وجنتي جريا . فجدتي . لم تكن بالنسبة لنا . كأي جدّة . بكيناكِ حبيبتي . و ماذا بعد ؟ طيب الله ثراكِ . أنا هنا اليوم . وبين يديّ موقع . أجده غاية في الإبداع . وصلني عبر الإيميل . فشكرا لمن بعثته لي . Http:/ labs.ideeinc.com/multicolr. الاشتراك في: الرسائل (Atom). متفائلة دوماً . كنت يوم أم...

ameeeera.blogspot.com

AMEERA: Back to school

http://ameeeera.blogspot.com/2010/09/back-to-school.html

مع إشراقة شمس يوم جديد . و بعد إجازة امتدت لفترة طويلة . تخللها شهر رمضان المبارك و عيد الفطر السعيد . عاد طلابنا اليوم . إلى مقاعدهم الدراسية . جميلة هي . هذه الأيام . كنت أنتظرها بشوق . كنتُ اُحب إجازتي الصيفية . ومن منا لا يحبها! و لكنني كنتُ أعشق العودة إلى مدرستي . و من ثَم إلى جامعتي . أعشق أن يقطع نومي العميق . الاستيقاظ باكرا . لرؤية صباح مشرق . أعشق السير بين ازدحام الطالبات . و حمل الكتب و إن كانت ثقيلة . و الجلوس للاستماع إلى حديث من يكبرننا علما . و النوم قليلا . ثم الاستذكار بعض الوقت .

ameeeera.blogspot.com

AMEERA: أكتوبر 2008

http://ameeeera.blogspot.com/2008_10_01_archive.html

لمن يعاني من الرشح و الزكام و حساسية الجيوب الأنفية . إليكم وصفة الأخت :. و حتما لن تندموا . فهي . دواء وغذاء . ملعقة عسل تذوب في قليل من الماء الدافئ . يخلط الجميع معا . وصفة رائعة . وصفتها لي منذ اسبوعين . استمريت عليها حتى بعد شفائي . غدا السبت . هو أول أيام السنة الدراسية الجديدة في وطني . بعد إجازة صيفية طويلة . إمتدت إلى ما يقارب الثلاثة أشهر فأكثر . انها السنة الرابعة لي . التي افتقد فيها حلاوة ذلك الاستعداد . فقد كنت احب المدرسة كثيرا . احب أيامها . و سويعاتها . اشتاق إليها بصدق . بين رأي و آخر .

ameeeera.blogspot.com

AMEERA: أبريل 2008

http://ameeeera.blogspot.com/2008_04_01_archive.html

في عينيّ جدتي . أنا ما زلت تلك الطفلة التي يحق لها أن تتأرجح بين الزهور . أنا ما زلت تلك الطفلة التي لا مانع من أن تجدل شعرها كضفيرتين تسدلهما خلف اُذنيها . و على كتفيها . في عينيّ والدايّ . أنا مازلت فتاة صغيرة للغاية . يقلقهما عليّ . حملي لطفلي بين ذراعيّ . أنا ما زلت فتاة صغيرة للغاية . يحزنهما دوما ، وداعي لهما . و فراقهما لي . أنا ما زلت فتاة صغيرة للغاية . يدهشهما . قدرتي على طهي الطعام . في عينيّ زوجي . أنا تلك المرأة التي ارتبط بها . فأصبحتُ بذلك شريكة حياته . في عينيّ طفلي . أنا قدوته الاولى .

ameeeera.blogspot.com

AMEERA: يناير 2009

http://ameeeera.blogspot.com/2009_01_01_archive.html

بأن بعض الأعداد أصغر من غيرها بكثير . غير أنها في الواقع تصغرها بقليل . أجدها نقطة ضعف قوية جدا . يمكن لكثير من متاجر التسوق أن تستفيد منها . أجل فأغلب تلك المتاجر . هذه الأيام . تضع على سلعها أسعارا تجعلنا. و بالرغم من أننا جميعا نعي هذه الفكرة تماما . إلا أننا لا نستطيع أن نلغي من أذهاننا ذلك الشعور ( أي أنه لا فرق بين 39 و 40 مثلا ) . عن نفسي . ليست تلك هي المشكلة الوحيدة التي اواجهها . فهناك اخرى . أكبر من هذه بكثير . مثلا ( أجد أن إنفاقي ل 200 ريال . أسهل بكثير من إنفاقي ل 80 ريالا ). امي التي أجدها .

ameeeera.blogspot.com

AMEERA: ديسمبر 2008

http://ameeeera.blogspot.com/2008_12_01_archive.html

من الأراضي المقدسة . عدت بحمد الله بسلام . وإلى صفحتي هذه . وأحرفي سأعود قريبا بإذن الله . سأتوجه بعدها إلى بيت الله العتيق . لآداء فريضة الحج . للمرة الاولى . أسألكم براءة الذمة أحبتي أينما كنتم . دمتم في رعاية الله . الاشتراك في: الرسائل (Atom). جديد مدونتي : زاوية الاتيكيت. متفائلة دوماً . في جعبتي قلم ، يخط لي كلماتي . وستكون صفحتي هذه ، هي واحتي. التي اُدّون فيها تلك الكلمات . فيا ليتها لا تكون لقرائي ك فُتاة ممحاة . مدعوم من فيد برنر. أضرب بِهِ صدرَك! يومياتي و المطبخ . سنتي الجديدة . أجمل. هذه الق...

ameeeera.blogspot.com

AMEERA: يناير 2008

http://ameeeera.blogspot.com/2008_01_01_archive.html

ليس هناك ما هو أجمل من أن يشعرك أحدهم ، بأن لديك موهبة ، من المؤسف أن تمحيها الأيام . فيسعى جاهداً لأن ينمّيها لك . ومن أجلك فقط ، فذلك لن يجدي له نفعا . وكم تشعر بحلاوة الزمن ، حين يتيح لك وقتا ، تقدم له فيه ، ما يشعره بالسعادة ، ويرسم البسمة في حياته . فإلى ذلك الحين . لك خالص امتناني . يا منشئ مدونتي . أعجبني قول أحدهم :. أن نصف ما يجول في خاطرنا ، لا نكتبه . ونصف ما نكتبه ، لا نقوم بنشره . ونصف ما نقوم بنشره ، لا يباع . ونصف ما يباع ، لا يقرأ . ونصف ما يقرأ ، لا يفهم . ونصف ما يفهم ، يفهم خطأ . يمسك ...